مسلسلات رمضان
اكتشافات أثرية عالمية اثارت الجدل آخرها تابوت الاسكندرية
22/07/2018

بعد اكتشاف تابوت حجري مصنوع من مادة الجرانيت، في مدينة سيدي جابر بالإسكندرية أثناء عمليات المعاينة لموقع بناء عقار، أول الشهر الجاري، يبلغ من العمر ألفي سنة، ووجد بجانبه تمثال لرأس مصنوعة من المرمر يعتقد بأنه يمثل ما بداخل التابوت.

 اكتشافات أثرية عالمية اثارت الجدل آخرها تابوت الاسكندرية صورة رقم 1

نستعرض لكم ادناه أغرب 5 استكشافات أثرية أثارت الجدل حول العالم:

 اكتشافات أثرية عالمية اثارت الجدل آخرها تابوت الاسكندرية صورة رقم 2

1- مدينة طروادة: هذ واحدة من أشهر الأساطير امتعلقة بالتاريخ والحروب، وهي مدينة طروادة التي تم اكتشافها في شمال غرب الأناضول، في عام 1868، إذ قام عالم الأثار الإنجليزي فرانك كالفيرت، بعد أن حفر خنق في حقل قد اشتراه قبل بـ3 سنوات، بالتعاون معرجل أعمال وعالم آثار ألماني.

 اكتشافات أثرية عالمية اثارت الجدل آخرها تابوت الاسكندرية صورة رقم 3

2- كائن الموا: في عام 1986 وبعد حفريات دامت لسنوات في كهوف جبل أوين في نيوزيلندا، تم العثور على هذا المخلب، وقد يعتقد من يراه أن الكائن صاحب المخلب قد مات حديثا لأنه محفوظ بشكل مذهل. وبعد البحث والتحليل، أوضح العلماء أن هذا المخلب يعود لطائر الموا الكبير غير القادر على الطيران من عصر ما قبل التاريخ والذي يملك مجموعة من المخالب الخطيرة.

 اكتشافات أثرية عالمية اثارت الجدل آخرها تابوت الاسكندرية صورة رقم 4

3- جيش تيرا كوتا: تظهر هذه الصورة اكتشافًا أثريًا لجنود جيش تيرا كوتا الذين تم دفنهم مع الإمبراطور الأول للصين "كن شي هيونج" لحمايته بعد الموت، كما كانوا يعتقدون قديمًا في الصين.

 اكتشافات أثرية عالمية اثارت الجدل آخرها تابوت الاسكندرية صورة رقم 5

4- تماثيل مواي: "جزيرة الفصح" أو "جزيرة القيامة" تقع على بعد آلاف الأميال من الساحل التشيلي في جنوب المحيط الهادئ، وهي من الأماكن الأكثر عزلة في العالم، إلا أن هناك بشر تمكنوا من العيش في هذا المكان، كما قاموا ببناء رؤوس من الحجر ضخمة الحجم حول الجزيرة.

 اكتشافات أثرية عالمية اثارت الجدل آخرها تابوت الاسكندرية صورة رقم 6

5- ستونهنج: ستونهنج (Ston ehenge) هي عبارة عن نصب تذكاري يعود تاريخه إلى 5000 عام ويقع في مدينة ساليسبري في إنجلترا. وتم إنشاء هذا النصب من عديد من الأحجار الصغيرة والكبيرة، ويبلغ ارتفاع الحجر الأكبر 30 قدمًا، ويُطلق عليه سرسنس ويبلغ وزنه 25 طنًا، إلا أن الغرض الفعلي منه لا يزال مجهولًا، إلا أنه يعتقد أن هناك 240 قتيلاً دفنوا في هذه المنطقة.