رغبت فتاة، 15 عاما، من ماليزيا، بالذهاب الى المدرسة بملابس ضيقة، فقام والدها بحرقها في مكواة ساخنة، ومن ثم قام بضربها، بينما قامت زوجته بجرها من شعرها وصفعها. وبعد أن تلقت الفتاة العقاب، ذهبت الى المدرسة برفقة زميلة لها، التي قامت باصطحابها الى المستشفى لتلقي العلاج. وقامت ادارة المدرسة بدورها في تقديم شكوى في الشرطة.