ما زال نوع المولود يحدد طبيعة استمرار العلاقة بين الزوجين في بعض الدول، فهنالك ازواج يطلقون زوجاتهم في حالة انجابهن لانثى واحيانا يكون رد الفعل اكثر عدوانية فيقتلون الطفلة او الزوجة او الاثنتين معا.

قبل الوصول إلى 2030، فإن مسألة تحديد نوع المولود يثير جدلاً أخلاقياً، في مصر. وشرح زكي كيفية التحكم بنوع الجنين في المختبر قائلاً "نحقن الرحم مجهرياً حتى نصل إلى الجنين الذي يكون في يومه الثالث لأنه يكون في هذه المرحلة مؤلفاً من ثماني خلايا، ونأخذ عينة خلية من هذه الخلايا". وإذا كانت الخلية تحمل "كروموسوم واي" يكون الجنين ذكراً. وبحسب دار الافتاء المصرية فـ"من المباح اختيار نوع الطفل، باستخدام إجراءات وعقاقير آمنة لا تؤثر على الأجنة".