حفاظا على الاصول العربية، وتذكيرا بالشهامة والفروسية، أنهى الرحالة عدنان عزام رحلته التي بدأها منذ أيام من السويداء من أمام ضريح سلطان باشا الأطرش وصولاً إلى ضريح القائد الخالد حافظ الأسد في مدينة القرداحة.

وختم حديثه قائلاً إنه عاد للإقامة في سورية بعد رحلة دامت 25 عاماً قضاها في دول أمريكا وأوروبا وأصدر مؤخراً كتاباً في وزارة الثقافة بدمشق حمل الجزء الأول منه عنوان الاستغراب في معرفة الذات والآخر.
كما أسس عزام جمعية أطلق عليها اسم جمعية القيم وشعارها الأصالة شرط الحداثة وسيعمل في المستقبل على خلع الملابسف بعلم الإستغراب بين أوساط الطلاب الجامعيين والأجيال الحديثة التي هي عماد المستقبل وبناة الوطن.