باتت بعض الفتيات او النساء تتعامل مع اطفالهن الذين ينجبونهن كقطعة اثاث يمكنهن التخلص منها متى ارادوا وكيفما شاؤوا، وكأن المولود ليس من لحمهن ودمهن، هذا يعتبر تنصل من المسؤولية يجب ان يوضع له حد، فبات الاطفال يدفعون ضريبة الاخطاء النوعية التي تقوم بها الفتاة او الشاب ويترعرعون في ملاجئ لليتامى او اللقطاء.

حيث تكثف الشرطة المصرية جهودها لفك غموض العثور على توأمين عمرهما 3 أيام تركتهما والدتهما داخل القطار المتجه من القاهرة إلى الإسكندرية وتشير الدلائل إلى أن الأم حملت الطفلين، سفاحا، وبعد وضعهما تركتهما داخل القطار خوفا من افتضاح أمرها. تم تسليم الطفلين إلى قسم شرطة الأزبكية بالقاهرة وأمرت النيابة العامة المصرية بإيداعهما في دار لرعاية الأيتام.