يحتدم الجدل بالعراق بشأن كيفية التعامل مع تركة الرئيس الراحل صدام حسين، والتي تتضمن القرآن الكريم الذي تم كتابته بدم "الديكتاتور العراقي".

استخدم خطاط حوالي 27 لترا
من دم صدام حسين لكتابة القرآن الكريم
وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إن القرآن المكتوب من دماء صدام سيتم الاحتفاظ به، كمثال على وحشية هذا الديكتاتور، موضحا أنه لن يوضع فى متحف لأنه لا يريد أي من العراقيين أن يراه، فقد يتم نقله مستقبلا إلى متحف خاص مثل تذكارات أنظمة هتلر وستالين.