تزيد شعبية وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون عن شعبية الرئيس باراك أوباما بنسبة لا بأس بها، تتراوح ما بين %10 و%25
وفي الاستطلاع، الذي أجراه مركز "دايلي كوس" للأبحاث وشمل ألفي شخص، قال %60 إنهم يؤيدون كلينتون، التي قال عنها مرة أوباما إنها "محبوبة بما فيه الكفاية"، مقابل %51 قالوا إنهم يؤيدون أوباما. وجاء تزايد شعبية وزيرة الخارجية الأميركية متأخرا جداً مما حرمها من ترشيح الحزب الديموقراطي لها في السباق على الرئاسة في عام 2008. وكانت هيلاري من أشد المنافسين لأوباما في السباق إلى ترشيح الحزب الديموقراطي لها لانتخابات الرئاسة في ذلك العام.

