ذهب الرئيس الأمريكي باراك اوباما في نزهة بحدائق البيت الأبيض برفقة كلب الأسرة، لكن الكلب سبب الحرج لأوباما لأنه فشل في السيطرة عليه مع العلم انه كان يبذل ما في وسعه ليؤكد للكلب "بو" انه هو الرئيس وليس العكس.
وصرّ اوباما على أسنانه من الحرج عندما فشل في السيطرة على كلب الأسرة المدلل والذي تم إهداؤه لابنتيه، ماليا وساشا في العام الماضي. وكان اوباما يشد الكلب من رسنه في محاولة لإيقافه ولكن دون فائدة.
وتدخلت ميشيل اوباما في الوقت المناسب عندما لحقت بزوجها في الحديقة الجنوبية بالبيت الأبيض حيث حولا الأمر إلى هرولة لمواكبة الكلب في سرعته قبل أن يتمكن الرئيس من السيطرة على الموقف.


