بالغ شاب الماني سكران في مضايقتة لمهرج، وقد بلغت هذه المضايقات حد محاولته عدة مرات لسكب الخمر والماء على شعلة النار لإخمادها. وقرر المهرج تحمل إزعاج الشاب بما فيه الكفاية، فقطع نمرته وحاول التكلم معه لمحاولة تهدئته، إلا أنه تحت تأثير السكر الشديد، سكب الماء هذه المرة على رأسه، ففقد المهرج اعصابه ونفث النار في وجه الشاب فأحرق شعره وجفونه.
