ازداد العنف بشكل كبير في مجتمعاتنا، ووصل لحد القتل، ان كان طعنا او رميا بالرصاص او انتحارا، وهذا الوضع في منتهى الخطورة وانعدم الامان لكثرة العنف ونتائجه، فكم بالحال عنف داخل طائرة، سوف نكشف لكم عن محاولة الماني في السادسة والعشرين من العمر من إسقاط طائرة رياضية من الجو بعد أن استقلها مع قائدها.

وأضافت الشرطة أن العراك المرير نشب بين الرجل المنحدر من ولاية بافاريا وقائد الطائرة الذي فوجئ بهجوم الرجل طالبا إسقاط الطائرة عمدا فيما يبدو.
وحين رفض قائد الطائرة طلبه ونجح في الدفاع عن نفسه رمى الرجل بنفسه من الطائرة وهي محلقة فلقي حتفه على الفور. وعثرت الشرطة على خطاب وداع تركه الرجل في مسكنه يخبر بإقدامه على الانتحار.