تتكرر الاعتداءات النوعية على القاصرين، التي يدفع الاطفال ثمنها، حيث تتشوه صورة الانسانية البريئة بنظرهم ويتعرضون لامور وافعال شنيعة لا تناسب عمرهم ومفهومهم ونظرتهم للحياة.

واعطي نصف عمري للذي يجعل طفلا باكيا يضحك!
وقال التليفزيون الهولندي إن أباء الضحايا وآباء أطفال اخرين الذين كانوا يحضرون إلى الحضانتين اللتين كان يعمل فيهما المشتبه فيه أبلغوا بإعترافاته في جلستين سريتين في فندق غراند مساء الأحد. وأفادت صحيفة "دي تليغراف" اليومية ان حالات الإعتداء حدثت في الحضانتين وفي عدد من المنازل الخاصة حيث كان يعمل الرجل جليسا للأطفال. وكان يعلن عن خدماته كجليس أطفال عبر الإنترنت. وقد عثر أيضا على كمية كبيرة من صور الأطفال والمواد الاباحية الأخرى في منزله.