إطلق تعبير "الفتاة الذهبية على كل من تتجاوز ثروتها المليون!"، وذلك حينما ارتفع عدد النساء المليونيرات في عهد حزب العمال الحاكم المستمر منذ عام 1997 إلى نحو 72 الفاً تقريباً، إذ تفوق ثروة الواحدة منهن 2.5 مليون استرليني على الأقل، في حين لم يحقق الرجال القفزة النوعية نفسها.

ناتالي ماسينيت التي حققت خمسين
مليون استرليني
واصبحت آماندا ستايفلي (37 عاماً)، التي اقنعت الشيخ منصور بن زايد بعقد صفقة شراء اسهم في "بنك باركليز" قيمتها 3.5 مليارات استرليني ثم دفعته لشراء فريق "مانشستر سيتي" لكرة القدم، إحدى اكثر الثريات من الوساطة المالية وتقدر ثروتها الحالية بنحو 80 مليون استرليني.ويُقدر التقرير أن في بريطانيا ما يصل الى 285 الف مليونير ومليونيرة تزيد ثروة كل منهم على 4.7 ملايين استرليني.
يُشار إلى أنه في العودة إلى القرن الماضي وحتى عام 199 كانت نسبة 90 في المئة من القرارات الاستثمارية في ايدي الرجال، لكن النسبة تراجعت بعد نحو عقد إلى 83 في المئة.

