تدور حاليا حرب غريبة بين كل من الإعلامية المصرية ريهام سعيد، والفنان المغربي سعد المحرد. بدأت الحرب بمنع ريهام سعيد من تصوير تقرير في المغرب عن الفجور في المغرب وآخر عن السحر والشعوذة، وقيل انه تم طردها من المغرب، وكان ردها في البداية انها لم تسافر الى المغرب لتصور موضوع عن الفجور او السحر او الشعوذة وانما عن السياحة الخارجية وانها ستلتقي الفنان سعد المجرد أيضا.. وقالت: "إحنا قلنا إننا هنروح المغرب ونستغل وجودنا هناك ونعمل بالمرة لقاء مع مطرب أغنية المعلم لأن الأغنية عاملة صدى كبير في مصر".
وفي لقاء لاحق قالت إنها لا تعرف من هو سعد المجرد وإنها لا تستمع للموسيقى. وأوضحت أنها زارت المغرب بسبب كثرة متابعينها المغاربة، قائلة: "حبيت أرد الواجب". أما بخصوص سعيها لمقابلة مع "سعد المجرد" فقد أوضحت أنها لا تعرف إسمه ، وأنها لو أرادت استضافة سعد لمجرد لما سافرت مع كل طاقم العمل إلى المغرب.
اما الفنان المغربي سعد المجرد فقد نفى اتفاق ريهام سعيد او طاقمها معه لإجراء مقابلة في برنامج "صبايا الخير" اثناء تواجدها في المغرب. سعد المجرد قال: "لا أعرف ريهام سعيد ولم يسبق أن تحدثت معها أو تواصلت مع فريق إعداد برنامجها".