سبق ونشرت الفنانة نادين نجيم منذ مدّة صورة لها بدون مكياج وهي تحتضن ابنتها... وفي الوقت الذي تنال فيه الإطراءات وعبارات الغزل التي تؤكّد على جمالها بلا مساحيق التجميل، كانت هناك آراء أخرى تعتبر أنّها تخسر أكثر من نصف جمالها بعد إزالة المكياج، مشيرين إلى أنّها "قبيحة".
نادين نجيم بدون مكياج
وهذه البلبلة دفعت حينها نادين إلى الردّ على الانتقادات التي تلقّتها بهذه الجملة: "أحترم كل من يراني قبيحة، وأنا فخورة وسعيدة بما أنا عليه، وأدعو كل من انتقدني أن يكون أكثر ثقة بنفسه". وعادت ونشرت مؤخرًا لقطة أخرى لها عبر الحساب نفسه وكان وجهها خاليًا فيها أيضًا من مستحضرات التجميل، كاشفةً من خلالها عن استمتاعها بإجازتها الصيفية.
بسمة بوسيل بدون مكياج
ويبدو أنّ نجيم قد أطلقت هذه الموضة كما موضة الشعر القصير، إذ شاركت زوجة تامر حسني، بسمة بوسيل التي قالوا أنّها كانت مطلقة، سيلفي مع جمهورها مماثلة لتلك التي نشرتها الفنانة اللبنانية، كانت فيها تُحاول أن تبرز جمالها بلا احمر الشفاه وكحل العيون والبودرة وغيرها. ولحقت بها الممثلة نسرين طافش التي تمايلت بسروالها الضيق منذ فترة، هي الأخرى، حيث مالت رأسها نحو الكاميرا وأطلّت من دون المكياج وصخب الألوان وعلّقت: "الي زماااان ما عملتلكون سيلفي... يومكم نور و سرور".
نسرين طافش بدون مكياج
واللاّفت في هذه السيلفيات لنجماتنا اللّواتي لطالما أبهرن الجمهور بجمالهنّ الآخاذ وجاذبيتهنّ الكبرى، أنهنّ وقعن بشكل أو بآخر في الفخّ، حيث كانت نتيجتها صادمة للقلوب الضعيفة، إذ ساهم إزالت المكياج في الكشف عن العمليات والتعديلات التجميليّة بشكل أوضح من قبل، وكان الانتفاخ فظيعًا إلى أبعد الحدود، خاصةً على صعيد الشفاه... إذ لم تُوفّقن في هذه الخطوة إطلاقًا ونتمنّى أن لا تنجرّ أخريات وراء هذا الأمر في الأيام المقبلة.