بعد حملة المقاطعة القوية ضد الفنان محمد رمضان، تقدم أشرف عبد العزيز المحامي الشهير بالنقض بإنذار رسمى على يد محضر لرئيس الهئية الوطنية للإعلام يطالبه بإيقاف حلقة الفنان محمد رمضان، ومنعه من الظهرو على شاشة التلفيزون المصرى بعد إعلان أول ظهور له مع الإعلامى وائل الإبراشى. لقراءة المزيد في موقع مسلسلات برو عن حملة المقاطعة ضد محمد رمضان اضغط هنا: هل تراجعت شعبية محمد رمضان؟ 7 أزمات تلاحق (نمبر 1) ودعوة لمقاطعته!

وأشار أشرف عبد العزيز في الإنذار إلى أنه فوجئ مثل كافة أطياف الشعب المصري العظيم بقيام التليفزيون المصري ببث إعلان برومو إنتظروا النجم محمد رمضان في أولى حلقات التاسعة مع الإعلامي وائل الإبراشي حوار المصارحة والمكاشفة وحوار مثير للجدل اليوم السبت 22 فبراير على شاشة التليفزون المصري، وأن الأخير دائماً القيام بأداء أدوار تمثيلية تفتقد للمعايير المهنية والفنية كما أنه يقدم مثلاً سيء للشباب والنشء الذين هم أمل هذه الأمة في نهضتها. لقراءة المزيد في موقع مسلسلات برو عن أزمات محمد رمضان اضغط هنا: فيديو: محمد رمضان يقود الطائرة المتجهة من مصر للمشاركة في موسم الرياض وهنا: محمد رمضان يتسبب فى إيقاف طيار ومساعده وإحالتهما للتحقيق وهنا: الطيار الموقوف مدى الحياة: محمد رمضان خرب بيتي! كيف رد عليه؟ فيديو وأيضا: محسن جابر يتقدم بشكوى ضد محمد رمضان وأيضا: محمد رمضان في أزمة بعد إخطار نقابة المهن الموسيقية بمنعه من بالغناء

وأضاف أنه في إطار المجتمعي الحاصل على الساحة المصرية، ووجود شبه اتفاق من كل طوائف المجتمع على الحالة السيئة التي باتت تهدد الفن والثقافة العامة والحضارة العريقة، والخلل الذى يؤديه من أنواع التمثيل المبتذل وكلمات موحية ترسخ لعادات وإيحاءات غير أخلاقية، وتصويره في كل أدواره عرى مما أفرز هذه النوعية من الأدوار بمشاهدي الغريزة وأصبح مؤدي هذه الأدوار المبتذلة هو الأب الشرعي لهذا الانحدار الفني والأخلاقي فإنه بات من الضروري إعادة النظر ومنعه من الظهور إعلامياً وخاصة المنصات والقنوات الخاصه بالدولة.

واوصخ المحامي بالنقض أنه بسبب ما تحتويه أدواره ومشاهده من ألفاظ ومصطلحات تضر الشباب وتساعد على شرب الخمر والمخدرات وضياع وإفساد جيل من الشباب ومشاهد البلطجة والقتل، وظهوره في معظم أدواره بالبلطجي وتاجر المخدرات والمتحرش والخوف من إتباع الشباب لمعظم حركاته من مشاهد الضرب والقتل والحرق والتي يعمل على أن يثبت في وجدانهم صورته وأفعاله وإسفافه وسوء أدائه وأصبحوا يقلدونه دون فكر أو وعي.

وذكر عبد العزيز في الإنذار أم ما يفعله محمد رمضان رمضان هو اشد من المواد المخدرة بل أصبح أكثر خطراً على المجتمع من الجرائم الإرهابية وبث أدوار تمثيلية تروج لشرب الخمور وأن الترويج للخمر محظور بأي وسيلة طبقاً للقوانين والتحريض على الأفعال المنافية للآداب.

وأختتم :” أن ما تقوم به مؤسسات الدولة كافة بتعليم الشباب والنشء حب الوطن وزرع القيم والأخلاق والمبادئ والمثل العليا بهم ويقوم هذا المدعي بهدم ذلك كله ويظهر في أدواره التمثيلية محرضا علي مخالفة كافة القوانين ومروجا للمخدرات بكافة أنواعها وهو الأمر الذي يدعو إلى الرزيلة ويحض على الفسق والفجور.