بين ألاغاني الرومانسية والكلاسيكية طاف الفنان محمد منير وصال وجال بين جمهوره الذي احتشد بآلاف في انتظاره وذلك بقريه زمردة بالساحل الشمالي ليعيشون أجواء الطرب الأصيل مع مجموعة من الأغاني التي اندمج منير في غنائها وسط أهات الجمهور وتشابك أيديهم.
هذا وغنى منير عدد كبير من أغنياته واضطر لإعادة الكثير منها بناء على طلب الجمهور الذي ظل واقفا دون كلل أو ملل، وكعادته في مثل هذه الحفلات وردا على من روّجوا لشائعة توقيعه للبرادعي مطالبا بالتغير قال منير أن على الجميع أن يغير من نفسه أولا ثم يطالب بالتغيير السياسي.


























