بعد حفلاته الناجحه في عدة مدن في الولايات المتحده الأميركيه، تابع فارس الغناء العربي الفنان عاصي الحلاني رحلته وأحيا عدة حفلات ناجحه أيضا في فنزويلا، قبل أن ينتقل مع فرقته الموسيقية في ختام جولته الفنية في الأميركيتين، الى البرازيل.

وقد عاد عاصي بعد هذه الجولة التي دامت لأكثر من شهر كامل، الى بيروت محمّلا بأحلى وأجمل الذكريات. وقد أعرب عاصي فور وصوله الى بيروت عن شكره وإمتنانه لكل المغتربين اللبنانيين والعرب الذين قدموا له كل هذا النجاح وهذا الحبّ في مختلف حفلاته الكبيره في القارتين الأميركيتين.
كما أعلن عاصي أن ألبومه القادم ما زال قيد التحضير، وهو سيعلن عن موعد صدوره فور جهوزه وبرمجته على خارطة التوزيع، وعندما سئل عما إذا كان سيغادر روتانا ، كما فعل أغلب نجوم الشركه، إبتسم وقال: "روتانا، ليست فندقا نقيم فيه طالما نستفيد منه، وعندما نجد غيره ننتقل اليه، روتانا هي ناس وأصدقاء وحبايب وبيت، لم أجد فيه سوى المحبه والصداقه والتقدير الكبير، وسمو الأمير الوليد بن طلال غالي على قلبي جدا، وله في قلبي منزلة خاصه، ولكل العاملين في هذه الدولة الفنيه، عندي منزلة مميزه.







