ربما تكون أحوال مغنية السول البريطانية الشهيرة المثيرة للجدل، أيمي واينهاوس، قد تحسنت في الآونة الأخيرة، غير أن واحدة من "التحسينات" التي أدخلتها على نفسها مؤخراً أعادتها إلى المستشفى لفترة وجيزة، وهي التي اعتادت دخول المستشفيات لأسباب دوائية وأخرى تتعلق بالمخدرات.
فقد عانت واينهاوس ذات الستة والعشرين ربيعاً من ألم في الصدر وعدم شعور بالراحة إثر عملية "تكبير ثدي" أجرتها في الخريف الماضي. وقال مقربون من المغنية إنها اضطرت إلى إجراء فحوص وتبين أن "الأمور جيدة وسليمة" وفقاً لما نقلت مجلة "بيبول". ويأتي دخولها إلى المستشفى لإجراء فحوص طبية بعد أن استقر وضعها في كامدن بلندن، بعد أن كانت قد استقرت لفترة وجيزة في حي بارنيت ثم بدأت العمل في ألبومها لغنائي الثالث.























